فريق فتيات الإسلام الدعوي
حكاية انثي ناضجة الفكر Ouo_oo11
فريق فتيات الإسلام الدعوي
حكاية انثي ناضجة الفكر Ouo_oo11
فريق فتيات الإسلام الدعوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فريق فتيات الاسلام الدعوي مقالات دعوية شبابية ثقافية تعليمية وصور والكثير في اطار اسلامي وبيئة ملتزمة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.

المواضيع الأخيرة
» مغامرات بيلامى
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالأحد 10 أغسطس 2014, 7:56 pm من طرف خادمة الإسلام

» حلقات دورات لغات
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالأحد 10 أغسطس 2014, 7:48 pm من طرف خادمة الإسلام

» خمسون طريقة لتعلم طفلك الثقة بالنفس
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالخميس 01 أغسطس 2013, 6:29 pm من طرف خادمة الإسلام

» كيف يتغلغل الشيعة في أي مجتمع؟!
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالجمعة 15 مارس 2013, 9:49 pm من طرف خادمة الإسلام

» حجاب المرأة
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالجمعة 15 مارس 2013, 9:37 pm من طرف خادمة الإسلام

» سبب تعلق الشيعة بمصر
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالجمعة 15 مارس 2013, 9:27 pm من طرف خادمة الإسلام

» حكم الأغاني و الموسيقى
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالجمعة 15 مارس 2013, 9:24 pm من طرف خادمة الإسلام

»  .,. قصة قصيرة .,.
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالأحد 10 مارس 2013, 5:51 pm من طرف خادمة الإسلام

» تحريم الموسيقى للشيخ ابو اسحاق الحويني
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالجمعة 22 فبراير 2013, 4:04 pm من طرف انا عيلة سلفبة

» اقرأها ليس لانها رائعه بل لانك سترتااح ..
حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالسبت 02 فبراير 2013, 12:04 am من طرف خادمة الإسلام

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
الساعة الان


 

 حكاية انثي ناضجة الفكر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادمة الإسلام
مديرة ومؤسسة المنتدي
مديرة ومؤسسة المنتدي
خادمة الإسلام


انثى عدد المساهمات : 360
نقاط : 714
الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 30/12/2009

حكاية انثي ناضجة الفكر Empty
مُساهمةموضوع: حكاية انثي ناضجة الفكر   حكاية انثي ناضجة الفكر Emptyالخميس 10 مايو 2012, 2:17 am


روى البخاري ومسلم عن عطاء بن أبي رباح قال
قال لي ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟

قلت : بلى ..

قال : هذه المرأة السوداء ! أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت :

إني أصرع وإني أتكشف ، فادع الله لي ..

قال : إن شئت صبرتِ ، ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ..

قالت : أصبر !

ثم قالت : فإني أتكشـّف ، فادع الله أن لا أتكشـّف ، فدعا لها ...

أين هذا من حرص بعض نساء المسلمين اليوم على التكشف والتعري وهم

في أتم صحة وعافية ، وأكمل نضارة وشباب ؟؟؟

الدنيا – في عين تلك المرأة – مُحتقرة

الدنيا لا تهـم

المرض لا يهم

الصرع لا يهم

التأذي به لا يهم

وإنما الذي يهم هو الستر والتستر وعدم التكشف ..

وهذا الأمر هو الذي أهمّ أم سلمة – رضي الله عنها –

لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من جرّ ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه

قالت أم سلمة : يا رسول الله فكيف تصنع النساء بذيولهن ؟

قال : يرخينه شِـبراً ...

قالت : إذا تنكشف أقدامهن !

قال : يُرخينه ذراعا ، لا يَـزدن عليه ...

رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي ...

فلما قال – عليه الصلاة والسلام – : من جرّ ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه ..

اهتمّت أم سلمة وظنّت أن الخطاب للرجال والنساء

فحملها ذلك على السؤال عن ثياب النساء

فجاءها الجواب : يُرخينه شبراً .. يعني أسفل من الكعب ..

فورد عليها إشكال – عندما تركب المرأة الدابة أو تنزل منها أو تصعد

درجاً أونحوه إذا تنكشف أقدامهن !

فجاء الجواب الأخير

يُرخينه ذراعا ، لا يَزدن عليه ...

وهذه أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها – تشغلها قضية الستر يدفعها الحياء

وهي امرأة كبيرة السن عمياء – من القواعد من النساء – ومع ذلك لا ترضى

لنفسها بلباس فيه شُبهة ...

لما قَدِمَ المنذر بن الزبير من العراق فأرسل إلى أسماء بنت أبي بكر

بكسوة من ثياب رقاق عتاق بعدما كف بصرها

قال : فلمستها بيدها

ثم قالت : أف ! ردوا عليه كسوته . قال : فشق ذلك عليه ، وقال : يا أمه

إنه لا يشف ، قالت : إنها إن لم تشف ، فإنـها تصف ، فاشترى لها

ثيابا مروية فقبلتها ..

رواه ابن سعد في الطبقات الكبرى ...

واليوم تُشمّـر بعض النساء عن ثيابها حتى تنكشف ساقيها

كأنها تُريد أن تخوض لجـة البحر !

لِـحـدِّ الركبتين تُشمّرينا بربِّـك أي نهرٍ تعبرينا ؟؟!!

في حين أن بعض الرجال هم الذين يجرّون أذيالهم شبراً وربما

جـرّوا عباءاتهم ذراعاً !

إن قضيّـة السِّتر والتستر هي التي كانت تشغل بال نساء السلف

في جميع الأحوال

حال السلامة والعافية كما في حال أم سلمة

حال الكِبَر كحالِ أسماء

وحال المرض والإغماء كما في حال المرأة السوداء

لقد كانت قضيّة السِّتر هي شُغلهن الشاغل ، حتى في حال رفع قلم التكليف ..

والآن ... أصبحت قضيّة العُري والتّعري !! وتشمير الملابس !! وتضييقها !!

وتشقيقها !! هي قضيّة العديد من نساء الأمة اليوم !

شتّـان و شتّـان !!!!

ويا بُـعـد ما بينهمـا

أُخيّـه :

فلتكن قضية السِّتر هي قضيّتك التي لا تقبلين المساومة عليها أبداً

ستركِ الله في الدنيا والآخرة ...

كتبه

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ftyat-aleslam.yoo7.com
 
حكاية انثي ناضجة الفكر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكاية التجويد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فريق فتيات الإسلام الدعوي :: ...عام... :: ~ نـبـــض الفــتيات ~-
انتقل الى: